.. كيفي كده
حلمي النونو نفسه يكبر....وحيكبر
Thursday, December 07, 2006
نفسي اعرف مالي ..؟؟
مش عارفة مالي؟؟؟
مش طايقة اكمل قراية صفحة
باخد الكتاب من مكتبتنا وبعد ما اقرر اقراه اروح شايلاه
القصص اللي انا كنت باعتبرها حاجة هبلة وكنت ساعات بتسابق مين اللي يخلص القصة الاول بقيت افتح اول صفحة واقفلها تاني
حتي كتب يوسف معاطي وعبد الوهاب مطاوع وفاروق جويدة اللي كنت بقراها لما اعمل ريست من المذاكرة مش طايقة اقري حاجة خاااااالص
النت مش باقعد اقري فيه حاجة ولو جت صفحة فيها قراية كتير بجريها بسرعة وممكن اقفلها كمان
حتي ايام ما كنت بتخنق ممكن اكتبلي رسالة اشتمني فيها وابهدلني واقول كل اللي نفسي فيها مش عارفة اقول حتي سمية انتي هبلة سمية انتي غلطانة مش طالبة معايا
حتي الكلام والنقاش مبقتش طلبة معايا اتكلم لدرجة اني ممكن اعمل عبده العبيط في اي موضوع علشان افلسع من اي نقاش
شخصية عرفتها مؤخرا قاتلي جملة فيما معناها ان ضغط الكلية ده لايعد ضغط
طب انا اعمل ايه اذا كانت الكلية اجبرتني علي اني مفكرش في حاجة غيرها اني امشي وانا بافكر في تصميم جديد وانا بصة فوق علي اي عمارة والتفاصيل بتاعتها عشان الحاجات دي لازم تفيدني في يوم من الايام
حتي قعدتي عالنت اقعد اتفرج انزل حاجات بس
التليفزيون مبقتش اقرب ليه حتي للجزيرة اخري باشوف شريط الاخبار حتي العاشرة مساءة الي كنت لازم اتفرج عليه مبقاش يشدني
امبارح كانت حلقة خطييييييرة مع فاروق جويدة وانا اصلا بعشق شعر الراجل ده تقريبا صفصفت علي شعر واحد اللي سمعته منه .. باقي الحلقة بتمشي في البيت علي الرغم اني فاردة لوحة عالشاسيه وحطة المسطرة وكل حاجة والمفروض باشتغلها
ماهو مفيش في الدنيا كليات متديش اجازة حتي يوم الاجازة - ده لو اخدناه - انا مطالبة اني اما اطلع حاجات واتفرج عليها واجيب فكرة او اخلص لوح ورايا او اروح المكتبة اتفرج علي حاجات
يعني ايه الضم امتحانات في تسليم مشروع في بداية مشروع تاني انيل من الاول لكل انسان طاقة برضه وانا كده وصلت لأخري
وكل اللي يشوفني يقولي انتي كل يوم بتتقلصي حتروحي فين بعد كده
والتوهان زاد علي اخره ويقت مشكلتي مشكلة وبدأت ناس تزعل مني علي كده
اللي يغيظ بقي اني مش عارفة اكبر دماغي مع ان الطبيعي بتاعي اني اكبر دماغي من الكلام ده اصلي لقيت نفسي كده حاضيع فكان لازم افوق لنفسي
يلا خير خير
ايام وحتعدي بحلوها وبمرها ولازم استحمل بس حاسة ان الايام دي طولت اوووووووووي
Monday, December 04, 2006
علمنا الموت .. استشهاديين
!! كرسي بعجل
كرسي بعجل
شايل فوقيه راجل قعيد
شايل شهيد
متوضي عارف سكته وسط الضلام
والناس نيام
وعشان يكمل سكته
ناوي الصيام
كت كلمة منه بتنفجر عناقيد رصاص
طالبة الخلاص
عناقيد غضب
من كل مجرم معتدي طالبة القصاص
لكن خلاص
ساب كرسي كان من فوقه أكتر من ملك
له كلمة نافذة عن ملوك الزنبلك
لكن هلك
هل صدفة أن تكون "يس" قلب الكتاب؟
ويكون ياسين ف الأمة أقوى من الشباب؟
حد انتبه؟
قلبين شداد.. يا للشبه !
الاتنين بنقتلهم يوماتي مفيش ف يوم حد انتبه
"عِدية" بيها بنستبارك ف البيوت
أو وقت موت !!
نقلبها ع اللي بيعتدي ونقول.. آمين
منطق مهين
متكتفين بالعجز ساكنين السكوت
وكسيح عجوز
من قلبه طالبين المدد
طالبين نجوز
طالبين يعدينا الطريق علشان مخيف
شبه الكفيف
طالبين عزيمته وقوته حتى اما مات
نتسمى باسمه
ونرسمه جنب الآهات
ونحط صورته ع الجراح
يحيا الكفاح !!
ونصيح ونهتف .. نتوجع
ييجي السكات
يا فجر ياللي الشيخ ياسين جه ودعك
قوللي بصحيح
الفجر الاكبر جاي والا بيبتعد
خليك صريح
الفجر قرّب والا لسه سواد كتير
ح نقوم صحيح والا احنا مش قد المسير
قوللي بصحيح
ح نموت بعزة والا ح نخاف الأجل
أم كل واحد يشتري
كرسي بعجل
بقلم / أحمد عبيد